اعلان الاسعار الجديد لشباب ثورة الانترنت

يتم الغاء 512 و العمل على اقل سرعة انترنت 2048 كيلو 2 ميجا

والاسعار الجديدة

1 ميجا = 30 لحلوح..بلبل..عسكرى...مصرى

2 ميجا = 50 لحلوح..بلبل..عسكرى..مصرى

4 ميجا = 90 سحسوح مصرى

8 ميجا = 150 بلبل مصرى

طبعا ولا هما هنا ولا عايشين فى الدنيا معانا

وكل خوفى الشركات تسمع كلامهم شوفوا بقى لو مشت كده الاسعار هاتبقى ازاى

1 ميجا = 30 جنيه مصرى وعليها 2 جيجا..هههههههههه..خازوق مغرى

2 ميجا = 50 جنيه مصرى وعليها 4 جيجا ....هههههههه..وفوقيها بوسة

4 ميجا = 90 جنيه مصرى وعليها 6 جيجا...هههههههه..يفتح بيهم فيلم واحد ويخلصوا

8 ميجا = 150 جنيه مصرى وعليها 10 جيجا مافيش غيرهم...هى الشركات عبيطة؟..

بصوا ياشباب كل الشركات الان تعلم جيدا مدى قوة الانترنت

حتى شركات المحمول عارفة ان معدش لها دخل الا من الانترنت

لان واتس اب ..فايبر..تانجو..سكاى بى..وغيره خلاص قعدوا شركات المحمول فى بيوتهم

فالهدف الان السيطرة على السوق الخاص بالانترنت 


شركة فودافون اوقفت صرف ارباحها منذ 6 شهور وتم تخصيص 10 مليار جنيه للتغطية بالجيل الرابع

يعنى الانترنت زى السعودية بفلاشة او روتر واى فاى على ابراج المحمول للاستغناء عن خدمات المصرية للاتصالات

وبكرة هاتشوفوا الكلام بعنيكم

شركة موبينيل تم تخصيص مليارات الان للعمل على الجيل الرابع 4G للخروج من عياءة المصرية للاتصالات

اما المصرية للاتصالات تنبهت جيد جدا لما يحاك من الشركات وتسعى مقاتلة بالرخصة الرابعة

ووضعت كل المعوقات واهمها الفايبر وكباين الام سان التى لن يعمل سوى الشركة تى داتا عليها

وحتى عندما يعمل على الام سان الشركات الاخرى سيكون الكونفيجر من تى داتا 

يعنى مثلا فودافون الكونفيجر بيبقى 7/70 واليوزر الرقم الارضى والباس اغلبه من 1 الى 6

لا مع الام سان الكونفيجر هايبقى 0/35 واليوزر والباس @TEDATA

وهكذا باقى الشركات

اما خبر السرعات فالوزير شدد على الغاء ال 512 نهائيا

والغاء ال 1 ميجا نهائيا لانهم انقرضوا من كل دول العالم

سيتبقى 2 و 4 و 8

والوزير هايفرض ال 2 ميجا الان على الجميع نظرا لطبيعة البنية التحتية لحين الانتهاء من الترقية بالفايبر

الاسعار سيتم تخفيضها ولكن مش بالشكل اللى شباب الثورة الاخيرة فى مصر طالبوا بها 

وفى مقابل التخفيض سيتم فرض كوتة استخدام عادل غاية فى السوء

تحياتى لكم

انتظروا تقرير الاسعار قريبا جدا باذن الله النهائى
معلومات عن التدوينة 1 يناير 2016 عدد الزيارات : 888 عدد التعليقات : 1597 الكاتب : ابراهيم الشيمى

إرسال تعليق

 
Top